استهوتني عيونها وعجزت امسك نظره الاعجاب قدامها
ماقدرت ابعد عيني عنها وراقبتها بكل خطوه مشت قدامي فيها
عجزت عن النوم من اللحظه اللي عانيت فيها الم فراقها
سنوات من عمري اعتقدت ان هالمزيونه مستحيل بهالكون وجودها
حرمتني النوم ودقات قلبي صارت على انغام صوت خطوات رجولها
ماعدت اميز ريحه الورد لاجل اني انفتنت بروعه ريحه جسدها
ماعدت اسمع اصوات هالحياه لكن كنت اسمع صدى همس شفاتها
عذبتني روحي وعاتبتني لاجل كيف اني وقفت عاجز قدامها
عذبتني لان ماقدرت اصطادها وتكون لي وبقلبي احفظها
عشقتها لدرجه اني اكون جالس بلحالي واتخيلها قدامي وابتسملها
تعذبت بسببها لدرجه اني تمنيت لو ما شفتها ولاعرفت طريقها
و صحيح اني تعبت وانا في بعدها لكن يازين العذاب لصار لاجلها